فِي عَامِ أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَسَبْعِينَ (1870)، أُنْشِئَتْ بِوِزَارَةِ الدَّاخِلِيَّةِ إِدَارَةٌ خَاصَّةٌ لِهَذَا الغَرَضِ، قَبْلَ أَنْ تُنْقَلَ تَبَعِيَّتُهَا فِي عَامِ أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَثَمَانِينَ (1880) إِلَى وِزَارَةِ الأَشْغَال. وَبِحُلُولِ عَامِ أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَأَرْبَعَةٍ وَثَمَانِينَ (1884)، أُنْشِئَتْ بِوِزَارَةِ الْمَالِيَّةِ مَصْلَحَةٌ سُمِّيَتْ "مَصْلَحَةَ اللِّيمَانَاتِ وَالْفَنَارَات"، وَكَانَتْ تُشْرِفُ آنَذَاكَ عَلَى الْمِينَاءِ الدَّاخِلِيِّ لِلْإِسْكَنْدَرِيَّة. فِي عَامِ أَلْفٍ وَتِسْعِمِائَةٍ وَخَمْسَة (1905)، ضُمَّ الْمِينَاءُ الْخَارِجِيُّ لِلْإِسْكَنْدَرِيَّةِ إِلَى الْمِينَاءِ الدَّاخِلِيّ، لِتَتَّسِعَ سُلْطَةُ الْمَصْلَحَةِ وَتَشْمَلَ الْإِشْرَافَ عَلَى مَوَانِئِ: الإِسْكَنْدَرِيَّة، والسُّوَيْس، وبُورْسَعِيد، ودُمْيَاط، ورَشِيد، بِالْإِضَافَةِ إِلَى مَنَائِرِ الْبَحْرَيْنِ: الْمُتَوَسِّطِ وَالْأَحْمَر. وَمَعَ إِنْشَاءِ وِزَارَةِ الْمُوَاصَلَاتِ عَامَ أَلْفٍ وَتِسْعِمِائَةٍ وَتِسْعَةَ عَشَر (1919)، تَبِعَتْ لَهَا الْمَصْلَحَةُ تَحْتَ مُسَمَّى "مَصْلَحَةِ الْمَوَانِئِ وَالْمَنَائِر". وَفِي الْخَامِسَ عَشَرَ مِنْ نُوفَمْبِرَ عَامَ أَلْفٍ وَتِسْعِمِائَةٍ وَسَبْعَةٍ وَسِتِّينَ (1967)، صَدَرَ الْقَرَارُ الْجُمْهُورِيُّ رَقَمُ أَلْفَيْنِ وَاثْنَيْنِ وَسِتِّينَ (2062)، بِنَقْلِ تَبَعِيَّةِ الْمَصْلَحَةِ إِلَى وِزَارَةِ النَّقْل. تَلَاهُ فِي الثَّالِثِ وَالْعِشْرِينَ مِنْ سِبْتَمْبِرَ عَامَ أَلْفٍ وَتِسْعِمِائَةٍ وَوَاحِدٍ وَسَبْعِينَ (1971)، الْقَرَارُ الْجُمْهُورِيُّ بِضَمِّهَا إِلَى وِزَارَةِ النَّقْلِ الْبَحْرِيّ. وَفِي الثَّانِي مِنْ أُكْتُوبَرَ عَامَ أَلْفٍ وَتِسْعِمِائَةٍ وَتِسْعَةٍ وَتِسْعِينَ (1999)، أُعِيدَتْ تَبَعِيَّتُهَا لِوِزَارَةِ النَّقْلِ بِمُوجِبِ الْقَرَارِ رَقَمِ ثَلَاثِمِائَةٍ وَسِتِّينَ (360). وُصُولًا إِلَى التَّاسِعِ مِنْ دِيسَمْبِرَ عَامَ أَلْفَيْنِ وَأَرْبَعَة (2004)، حَيْثُ صَدَرَ الْقَرَارُ الْجُمْهُورِيُّ رَقَمُ ثَلَاثِمِائَةٍ وَتِسْعَةٍ وَتِسْعِينَ (399)، بِتَحْوِيلِ مَصْلَحَةِ الْمَوَانِئِ وَالْمَنَائِرِ إِلَى "الْهَيْئَةِ الْمِصْرِيَّةِ لِسَلَامَةِ الْمِلَاحَةِ الْبَحْرِيَّة"، عَلَى أَنْ تَكُونَ لَهَا شَخْصِيَّةٌ اعْتِبَارِيَّةٌ مُسْتَقِلَّة، وَتَتْبَعَ لِوَزِيرِ النَّقْلِ مُبَاشَرَة."* EditPreview Tap or paste here to upload images Open a Pull RequestCancel

#4

IMG_1791

فِي عَامِ أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَسَبْعِينَ (1870)، أُنْشِئَتْ بِوِزَارَةِ الدَّاخِلِيَّةِ إِدَارَةٌ خَاصَّةٌ لِهَذَا الغَرَضِ، قَبْلَ أَنْ تُنْقَلَ تَبَعِيَّتُهَا فِي عَامِ أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَثَمَانِينَ (1880) إِلَى وِزَارَةِ الأَشْغَال. وَبِحُلُولِ عَامِ أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَأَرْبَعَةٍ وَثَمَانِينَ (1884)، أُنْشِئَتْ بِوِزَارَةِ الْمَالِيَّةِ مَصْلَحَةٌ سُمِّيَتْ "مَصْلَحَةَ اللِّيمَانَاتِ وَالْفَنَارَات"، وَكَانَتْ تُشْرِفُ آنَذَاكَ عَلَى الْمِينَاءِ الدَّاخِلِيِّ لِلْإِسْكَنْدَرِيَّة. فِي عَامِ أَلْفٍ وَتِسْعِمِائَةٍ وَخَمْسَة (1905)، ضُمَّ الْمِينَاءُ الْخَارِجِيُّ لِلْإِسْكَنْدَرِيَّةِ إِلَى الْمِينَاءِ الدَّاخِلِيّ، لِتَتَّسِعَ سُلْطَةُ الْمَصْلَحَةِ وَتَشْمَلَ الْإِشْرَافَ عَلَى مَوَانِئِ: الإِسْكَنْدَرِيَّة، والسُّوَيْس، وبُورْسَعِيد، ودُمْيَاط، ورَشِيد، بِالْإِضَافَةِ إِلَى مَنَائِرِ الْبَحْرَيْنِ: الْمُتَوَسِّطِ وَالْأَحْمَر. وَمَعَ إِنْشَاءِ وِزَارَةِ الْمُوَاصَلَاتِ عَامَ أَلْفٍ وَتِسْعِمِائَةٍ وَتِسْعَةَ عَشَر (1919)، تَبِعَتْ لَهَا الْمَصْلَحَةُ تَحْتَ مُسَمَّى "مَصْلَحَةِ الْمَوَانِئِ وَالْمَنَائِر". وَفِي الْخَامِسَ عَشَرَ مِنْ نُوفَمْبِرَ عَامَ أَلْفٍ وَتِسْعِمِائَةٍ وَسَبْعَةٍ وَسِتِّينَ (1967)، صَدَرَ الْقَرَارُ الْجُمْهُورِيُّ رَقَمُ أَلْفَيْنِ وَاثْنَيْنِ وَسِتِّينَ (2062)، بِنَقْلِ تَبَعِيَّةِ الْمَصْلَحَةِ إِلَى وِزَارَةِ النَّقْل. تَلَاهُ فِي الثَّالِثِ وَالْعِشْرِينَ مِنْ سِبْتَمْبِرَ عَامَ أَلْفٍ وَتِسْعِمِائَةٍ وَوَاحِدٍ وَسَبْعِينَ (1971)، الْقَرَارُ الْجُمْهُورِيُّ بِضَمِّهَا إِلَى وِزَارَةِ النَّقْلِ الْبَحْرِيّ. وَفِي الثَّانِي مِنْ أُكْتُوبَرَ عَامَ أَلْفٍ وَتِسْعِمِائَةٍ وَتِسْعَةٍ وَتِسْعِينَ (1999)، أُعِيدَتْ تَبَعِيَّتُهَا لِوِزَارَةِ النَّقْلِ بِمُوجِبِ الْقَرَارِ رَقَمِ ثَلَاثِمِائَةٍ وَسِتِّينَ (360). وُصُولًا إِلَى التَّاسِعِ مِنْ دِيسَمْبِرَ عَامَ أَلْفَيْنِ وَأَرْبَعَة (2004)، حَيْثُ صَدَرَ الْقَرَارُ الْجُمْهُورِيُّ رَقَمُ ثَلَاثِمِائَةٍ وَتِسْعَةٍ وَتِسْعِينَ (399)، بِتَحْوِيلِ مَصْلَحَةِ الْمَوَانِئِ وَالْمَنَائِرِ إِلَى "الْهَيْئَةِ الْمِصْرِيَّةِ لِسَلَامَةِ الْمِلَاحَةِ الْبَحْرِيَّة"، عَلَى أَنْ تَكُونَ لَهَا شَخْصِيَّةٌ اعْتِبَارِيَّةٌ مُسْتَقِلَّة، وَتَتْبَعَ لِوَزِيرِ النَّقْلِ مُبَاشَرَة."* EditPreview Tap or paste here to upload images Open a Pull RequestCancel3422bba9
Xenova changed pull request status to closed

Sign up or log in to comment